الرئيسية البديل الرياضي (الكالة:::) في توزيع تسيير ملاعب القرب بمدينة القصر الكبير. فمن يتحمل المسؤولية؟؟؟؟؟

(الكالة:::) في توزيع تسيير ملاعب القرب بمدينة القصر الكبير. فمن يتحمل المسؤولية؟؟؟؟؟

كتبه كتب في 18 أبريل 2024 - 12:08 ص

تتبع ومواكبة المهدي السباعي- جريدة البديل السياسي 

(الكالة:::) في توزيع تسيير ملاعب القرب بمدينة القصر الكبير. فمن يتحمل المسؤولية؟؟؟؟؟

شهدت مدينة القصر الكبير في الآونة الأخيرة جدلا حول تسيير ملاعب القرب، حيث اتهمت بعض الجمعيات الرياضية جهات معينة بالتلاعب في عملية توزيع الملاعب.

أدى ذلك إلى صدور بيان استنكاري من طرف مجموعة من الجمعيات الرياضية تطالب فيه بتدخل السلطات لضمان تسيير عادل وشفاف لملاعب القرب لتحديد المسؤولية بشكل دقيق عن تأسيس جمعيات من طرف أشخاص فقط لتسيير ملاعب القرب في مدينة القصر الكبير دون شروط قانونية حيث تتداخل عدة جهات في هذه المسألة.

المسؤوليات المحتملة: الوزارة المعنية بالرياضة: تقع على عاتقها مسؤولية مراقبة تأسيس الجمعيات الرياضية وتطبيق شروط تأسيسها ونشاطها، بما في ذلك جمعيات تسيير ملاعب القرب.

السلطات المحلية: تتحمل مسؤولية تخصيص ملاعب القرب وتحديد شروط استغلالها…وتوقيت اللعب وعمليات الاستخلاص الانخراط السنوي أو الشهري المجلس الأعلى للحسابات: له دور في مراقبة تصرفات الجمعيات وتدفق الأموال العمومية. المجتمع المدني: الجمعيات الرياضية: تقع على عاتقها مسؤولية المساهمة في تسيير ملاعب القرب بشكل سليم وشفاف، فعاليات المجتمع المدني: يمكنها لعب دور رقابي وتنظيمي على عمل الجمعيات وكشف أي مخالفات.

خطوات مقترحة: تحقيق شامل: يجب على الجهات المختصة، مثل وزارة المعنيةبالرياضة والسلطات المحلية، فتح تحقيق شامل حول مدى احترام شروط تأسيس جمعيات تسيير ملاعب القرب في مدينة القصر الكبير. مراجعة القوانين: يجب مراجعة القوانين المنظمة لتأسيس الجمعيات الرياضية وتسيير ملاعب القرب، لضمان صرامتها ووضوحها وتطبيقها بشكل فعال. تعزيز الشفافية: يجب تعزيز الشفافية في تسيير ملاعب القرب من خلال نشر المعلومات حول ميزانيات الجمعيات ونشاطاتها بشكل دوري.

مشاركة المجتمع المدني: يجب إشراك فعاليات المجتمع المدني في مراقبة عمل الجمعيات وكشف أي مخالفات. ملاحظة: من المهم التأكيد على أن هذه مجرد مسؤوليات محتملة، وأن تحديد المسؤول الحقيقي يتطلب تحقيقا دقيقا يأخذ بعين الاعتبار جميع جوانب هذه المسألة.

ختاماً، إن معالجة هذه الظاهرة تتطلب تظافر الجهود من جميع الجهات المعنية، بما في ذلك الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين.

من خلال العمل الجاد والتعاون، يمكن ضمان تسيير ملاعب القرب بشكل سليم يخدم مصلحة الشباب والرياضة في مدينة القصر الكبير.

 

تعليقات الزوار ( 0 )

أضف تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .