محمد العموري – جريدة البديل السياسي
فجر فاعل جمعوي وقريب من جماعة أحفير إقليم بركان ، فضيحة كبيرة ومن الوزن الثقيل ، تستوجب من الجهات المسؤولة ، و من وزارة الداخلية التعجيل بفتح تحقيق بشأنها، نظرا لما تحمله من خطورة، و من رسائل عن تسيير الشأن العام.
و اتهم المصدر نفسه رئيس جماعة أحفير المنتخب عن حزب الجرار كرئيس لجماعة أحفير ، ذكره بالاسم و الصفة، بشراء رئاسة المجلس بـ240 مليون سنتيم بمساعدة منعشين عقاريين و أنه كلما توجه اليه شخصيا طالبا تحقيق غرض ما، الا و أجابه، حسب التصريحات الخطيرة الواردة على لسان الفاعل الجمعوي، “لقد اشتريت كرسي المجلس بمساعدة أباطرة العقار وذلك حاجة في نفس يعقوب .
ذات الناشط ، الذي اشتهر بفضح الفساد و المفسدين وتحول الى وجه معروف بالإقليم كشف عن فضيحة جديدة، لها ارتباط بشراء الرئاسة، و دفع 240 مليون لفائدة وذلك لشراء ذمم مستشارين مفسدين خربوا البلاد والعباد اقتسموها في ما بينهم قبل التصويت لفائدة الرئيس للمجلس وذلك بشيكات بدون رصيد كضمانة لهم ، تتمثل في الرئيس بضمانة في يد منتخب كبير، حدد قيمته المالية في مليون، من أجل عدم خيانة كبار المنتخبين الذين يصنعون الخريطة السياسية بالمدينة .
ولنا عودة للموضوع لاحقا
تعليقات الزوار ( 0 )