الأستاذ محمادي راسي – جريدة البديل السياسي
بوقانا/، من شخصيات دخيلة على بوقانا البريئة اليتيمة المنسية المهمشة/، رقم / 2
الناطق الرسمي للزاوية الخندريسية وهو عضو ومن مؤسسي الزاوية الذي كان يتردد عليها يوميا لم يعد يظهر ، كان يدعي القوة وهو صاحب القرار في استمرار الزاوية على مدار أربع وعشرين ساعة خلال الصيف السالف ، لم يعد له أثر ولاذكر ، كان يصيح ويغني بصوت مرتفع ، وكان أيضا يجلب الجريالة إلى الزاوية للزبن ،،،،وهو عضو يعتمد عليه لما له من أموال.،،،،،، ؟؟
هل أصابه الخوف والوجل لما فضحه الجيران ، كان يتردد على المنازل كالطفيلي ،،،،، يخدم الأنذال والسفهاء في نشر الفساد، وممارسة الدعارة ، ومعاقرة الخمرة وغيرها من السموم الفتاكة ، فقد اندثر كما اندثر صديقه الفار إلى وجهة مجهولة ،أما صاحبه العتال فقد أصابته أزمة اقتصادية.
كما حصل لرئيسهم مؤسس الزاوية الفاشل في مشروعه الذي كان يرمي إلى إحداث خمارة أو علبة ليلية في الدار الذي يكتريه …..ولكن المشروع لم يستمر تعرض للفشل، والفضل يرجع إلى موقف الجيران برفض السلوكات المشينة،،،،،، والممارسات الخسيية الصادرة عن الأعضاء المؤسسين وغيرهم وهم متزوجون وفيهم شباب …..؟؟اااا.
تعليقات الزوار ( 0 )