الرئيسية منوعات يخون زوجته مع شقيقتها وكان مصيرهما

يخون زوجته مع شقيقتها وكان مصيرهما

كتبه كتب في 28 يونيو 2020 - 3:07 ص

سعيد العطاف – جريدة البديل السياسي –

كانت تظن حتى آخر لحظة أنها تعيش حياة زوجية هانئة مع رجل؛ يعمل في إحدى الشركات بالدار البيضاء  المرموقة  عندما خانهاعلى فراش الزوجية ذاته مع شقيقتها؛ التي تعيش معها في ذات المنزل، وتحتضنها باعتبارها الأخت الكبيرة  لها.

الواقعة بدأت تفاصيلها، عندما تم نقل شقيقة الزوجة إلى المستشفى، بعد إصابتها بنزيف حاد؛ ليتبين لاحقاً وبعد الفحص؛ أنها تناولت علبة من الحبوب؛ بقصد إجهاض نفسها بدأت بمنزل الزوجية؛ عندما شرع الزوج يتردد على غرفة الشقيقة في غفلة من الزوجة؛ التي عادة ما تكون إما خارج المنزل لقضاء بعض الاحتياجات، أو نائمة في غرفتها.

لم ينكر الزوج، البالغ من العمر 45 سنة ؛ أنه مذنب، لكنه يحمل شقيقة زوجته المدعوة «سلوى »، المسؤولية، فهي التي أوقعته في شباكها على حد تعبيره؛ بتوددها، ولباسها المغري، وحركاتها، وتعمد الجلوس بجواره، وتحسس جسده خفية، مشيراً إلى أن الخيانة الفعلية بدأت، عندما دخلت هي إلى غرفة يجلس بها ؛ لقضاء بعض الأعمال الإضافية؛ التي يجلبها معه من العمل لإتمامها، يتابع الزوج: «كانت ترتدي ملابس نوم شفافة للغاية؛ تظهر أكثر مما تغطي..

وبدأت تقبلني، ويومها كان أول مرة أمارس الرذيلة مع شقيقة زوجتي؛ ليتواصل المسلسل». خلال عام ونصف، كان يعاشرها معاشرة الأزواج، ولم يشعر بتأنيب الضمير، خاصة وأنها ليست عذراء؛ رغم أنها غير متزوجة،

وأخبرتني أنها كانت على علاقة مع رجل في السابق؛ هو من أفقدها بكارتها». سلوى أعترفت للشرطة معترفة أن علاقة عاطفية ربطتها منذ أكثر من سنة ونصف بزوج أختها؛ الذي تعيش معه ومع أختها ويصرف عليها؛ إذ إنها عاطلة عن العمل، لكنها قالت: «زوج أختي هو من تودد لي أولاً، لقد مارسنا الرذيلة بالتراضي عدة مرات في غرفته، وفي غالبية الأحيان تكون شقيقتي في غرفتها بالبقة الثانية  نائمة؛ حيث كان يتسلل خفية ويندس بجانبي ليلاً». سلوى تناولت الحبوب لإسقاط الطفل، لكن بدت لديها رغبة جامحة في إنهاء حياتها، بعد أن اكتشفت شقيقتي الحقيقة المرة .

تعليقات الزوار ( 0 )

أضف تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .