جريدة البديل السياسي :
الشغل على أبواب الله
أتيت أجر كل أذيالي علي أكتسح عذاب عالمي
بطالة من عشر سنوات و الأبواب مقفولة ألأرامي
ماذا حل؟ و ماذا جرى؟ اسألوا أنفسكم بدون كلام
و الخبز و الزيت في نفاذه وتبذير النجاة في مهنة الإجرام
قالوا: الباطرون عبد ربه فهيهات.. أين هو من الإسلام
ركلة و عبس… و شتيمة و لمن معه الحق دون سلام
لو نزلت عليه بالمقدمة لا راحت العمال منه و العالم
أضن نفسه هو مبارك و… و ما هو إلا القدافي في استسلام
توكلوا على الله يا إخواني فنقدم من الفاسدين و الظلم
فالجوع في ذهاب و إياب فضعوا على بطونكم أحجار عظم
و استمعوا إلى أغنية ألغوان هذي هي أنت يا سلام
تعليقات الزوار ( 0 )