الرئيسية سـياسـيات الناظور تطاحن على الأرقام الستة الأولى ببعض اللوائح الانتخابية ببني أنصار بدأ قبل ان تبدأ الحملة الانتخالبة

الناظور تطاحن على الأرقام الستة الأولى ببعض اللوائح الانتخابية ببني أنصار بدأ قبل ان تبدأ الحملة الانتخالبة

كتبه كتب في 4 يوليو 2021 - 2:40 ص

خليفة الداودي – جريدة البديل السياسي :

 

تشهد مدينة بني أنصار الكبرى إقليم الناظور  منذ الآن تراشقات كلامية وتهديد بالانسحاب من غمار الانتخابات ككل بين فرقاء الأمس اللذين تحولوا إلى أعداء موسميين كل يبحث عن موقعه ضمن الستة الأوائل بإحدى اللوائح الانتخابية التي تتوفر على حظوظ كبيرة بالفوز والتي تتحفظ جريدة البديل السياسي  عن ذكر متزعمها .ولونها السياسي حفاظا على الحياد وعدم الاصطفاف لجانب طرف دون الآخر

. حيث إن هناك طرفا يرى فيمن يعتبر المخطط ومهندس ترتيب أشخاص تربطه بهم علاقة وتم اقتراحهم ضمن الأوائل الضامنين لفوزهم في الوقت الذي يتم فيه إقصاء من يتوفر على قاعدة شعبية كبيرة وإعطائهم أرقام في ذيل اللائحة الانتخابية يصعب عليهم الفوز بمقعد داخل المجلس الجماعي لبني أنصار .

حيث يعتبرون أنفسهم حسب ما يصرحون به مجرد كراكيز يتم استغلالها من قبل المتحكم بزمام الأمور ودون علم وكيل اللائحة الذي يبقى له حرية اختيار من يستحق الأرقام المتقدمة.

كل حسب شعبيته ودوره في إقناع المواطنين بالتصويت لصالحهم وكذالك دورهم الايجابي فيما يخص الذين كانوا أعضاء ولا يزالون يزاولون مهامهم بالمجلس ومعاملاتهم مع المواطنين

.منهم من تم اقتراحه بالمراتب المتقدمة رغم كونهم لم تطىء أرجلهم مقر البلدية منذ سنين ويقطنون بصفة رسمية داخل الثغر المحتل ( مليلية ) مما أثار غضب عدة أفراد يودون خوض غمار الانتخابات بنفس اللون السياسي وداعمين لوكيل اللائحة المشهود له بنظافة يداه.

لكن اللوبي المتحكم يصر على وضع زمرته ضمن الصفوف الأولى حتى وإن كان المجتمع ينبذهم وغير مرغوب فيهم من قبل الساكنة ككل .كما أن شبهات عدة تطاولهم .من ابتزاز .

ومن إدمان للمخدرات بشتى أصنافها .والسمسرة للمرة الثانية نقول أن الجريدة لا دخل لها فيما يجري ليبقى شأن داخلي خاص باللائحة وزعيمها .رغم إلحاح جميع المتصلين بالجريدة على التطرق للموضوع بكل تفاصيله.

لكن إذا تطور الأمر سنكون مظطربن لفضح كل المستور ونتوفر على ملفات أبطالها يدعون كونهم زعماء ومتحكمين في كل شيء . أمثال ( فو……و ع ل…..ع.ب…ووووو)…ولنا عودة للموضوع لاحقا …

 

لا يتوفر وصف.لا يتوفر وصف.

مشاركة
تعليقات الزوار ( 0 )

أضف تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .