الرئيسية سـياسـيات الناظور …حين يلج الحمام أعشاش الصقور. يصبح فريسة.. وحين يبداء مجعيط حملته بالرياضة يتفنن بني الحمرية في الترغيب والاستعطاف.بعد النفاق

الناظور …حين يلج الحمام أعشاش الصقور. يصبح فريسة.. وحين يبداء مجعيط حملته بالرياضة يتفنن بني الحمرية في الترغيب والاستعطاف.بعد النفاق

كتبه كتب في 14 أبريل 2021 - 4:01 ص
جريدة البديل السياسي :
مع اقتراب موسم .المهازل السياسية في بلادنا الذي تفصلنا عنه سوى أربعة أشهر بدأت بعض الأوجه الدخيلة على المشهد السياسي المألوف تظهر وكأنها كائنات فضائية جاءت لتغزو الأرض. بشتى الوسائل. ولا تعترف بالرأي الآخر …
والحديث هنا يقودنا الى الاستراتيجية الجديدة التي يتبعها دكان سياسي بالناظور ( الحمامة ) .والذي تشبع بمقولة زعيمهم الشهيرة حين دعا الى إعادة تربية المغاربة حيث الترهيب والوعيد أضحى أسلوبهم المفضل .
حيث عمدوا الى جرجرة الصحافة الى المحاكم وإرسال مناشير إليهم عبر دفاعهم يدعون منابر نشرت غسيلهم الى تكذيب الخبر والا فسوف يكون مصيرهم المحاكمات .متناسين أن نشر مثل هاته التفاهات تعني عدم مصداقية العمل الصحفي .كسلطة رابعة .
وأن الصحافي كاتب المقال قبل كتابته ومصادقة مسؤول بالتحرير على نشره لابد أن يكون لديه دليل مادي .على ذالك.اما الترهيب من اجل ترسيخ سياسة الوصول الى الكراسي بطرق ملتوية.فهذا يسمى نفاق سياسي لاغير …..
اما الاخر ( مجعيط ) زعيم البلدية الذي أقام وليمة سياسية بلباس رياضي في عز إنتشار فيروس كورونا وحالة الطوارىء الصحية التي اعلنت عنها الحكومة والتي منعت مختلف المواطنين البسطاء من أي تجمع او أي حفلة سواء كانت خطوبة او عرس او ووووو وتقوم بتنزيل أقصى العقوبات عليهم حال تم ظبطهم يخالفون القرارات الحكومية لكن .فيما يتعلق بامثال الرئيس فان القانون هنا يكون غير ذي جدوى. فليقم بجمع من يشاء في فيلته من رياضيين واصدقاء متلاصقين متهافتين على الحلوى دون حسيب ولا رقيب .
لا لشيء سوى أن سيادة الرئيس اعلن عن دعم العناصر الرياضية من ماله الخاص ..( اسيدي اعطيهم لفلوس بلا ما تحيبهم وتجمعهم في دارك ودير بيهم حملة انتخابية عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك ) الاصل في الصدقات ان لا تعلم اليد اليمنى ماتعطيه اليسرى..واش فهمتي ولا ؟؟؟؟؟ وننتقل الى التيار الثالث .المعروف لدى أهل الناظور ب ( بني الحمرية ) واللذين اصبحوا في الآونة الأخيرة مشردين وتاءهين بعد ان فقدوا دكانهم السياسي الذي كان يأويهم بعدما ان أصابهم الغرور وظن الشاب الذي يتقن النفاق مترددا في الارتماء بين احضان كل من مجعيط ..وابرشان كل حسب العرض والطلب.
كل مرة يوهم أحدهم كونه يتحكم في جيش من شباب الناظور وأنه هو الورقة الرابحة سعيا وراء رفع أسهمه في السوق متناسيا ان الغالبية العظمى من الساكنة يعتبرونه منبوذا بعد نفاقه لزملائه واتفاقه السري مع مجعيط إبان انتخاب رئيس مجعيط بعد عزل حوليش وانكشاف نفاقه وماكان قد خطط له سريا مع أطراف اخرى ..فكما يقول المصريين سيخرج منها …بلا حمص……يتبع..
لا يتوفر وصف.

تعليقات الزوار ( 0 )

أضف تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .