الرئيسية ضيف البديل الشاعر محمد شنوف في ضيافة جريدة البديل السياسي

الشاعر محمد شنوف في ضيافة جريدة البديل السياسي

كتبه كتب في 6 يناير 2021 - 1:26 ص
جريدة البديل السياسي :
سيرة ذاتية مختصرة. الإسم و اللقب :
محمد شنوف تاريخ الإزدياد : 04 – 04 – 1960 بمدينة مكناس ●أستاذ اللغة الإنجليزية سابقا بمكناس العنوان الإلكتروني : ziryabe@msn.com ●شاعر :
– ديوان1: مِن هاجرَ يأتي زَمْزَمُهُ – ديوان2 :
إليكِ انتَهَى الأمرُ. ديوان ثالث قيد الطبع بعنوان: صَدًى في المَدى
– ديوان رابع مهيء للطبع….-
– قصائد منشورة بصحف ورقية محلية ووطنية وعربية ومواقع إلكترونية إجتماعية وأدبية مغربية وعربية – حوارات مع صحف عربية – استضافات في حلقات أديبة فضائية وإذاعية محلية وجهوية ووطنية وعربية.
– مشاركات بعدة ملتقيات ومهرجانات شعرية محلية ووطنية وعربية.
_ عدة احتفاءات بالديوان الاول و الديوان الثاني وحفلات تكريم وضيافات شرف في مدن مغربية مختلفة وأخرى عربية.
مدير منتدى عبد الله الحلبي للشعر والثقافة. عضو لجن مسابقات عربية في الشعر.
●اهتمامات أخرى سابقة: فاعل سابق في العمل الجمعوي و الثقافي و الحقوقي:
و كاتب سابق محلي وجهوي لهيأة حقوقية وطنية عضو سابق للجنة الثقافية الوطنية لحزب وطني.
الكاتب العام سابقا لمنتدى مكناس للتنمية الكاتب العام لجمعية فنون و مهن بمكناس أمين سابق لمكتب مؤسسة الأعمال الإجتماعية لرجال التعليم. عضو منتخب سابق بالمجلس الإداري لأكاديمية التعليم
– جهة مكناس تافيلالت عضو منتخب سابق بمكتب الجامعة الملكية للإلعاب المدرسية – نيابة التعليم مكناس..
 

. من قصيدتي:

○ لغتي ○ محمد شنوف
●°°° يا ليتَ شِعري هَل لَنا مِن حُــــرَّةٍ حتَّى بَخَسْنَاهَـــا شِرًى بِقِيَــــــانِ
●°°° بالعُقم قَدْ وُزِرَت بلا حَقٍّ فَهَـــــلْ تُجْدي سِهامُ القَوس دُون سٍنانِ
●°°° أنا ما جَحَدتُ بِحَقها وَجَمِيلِهَـــــا مَا لَذُّ شِعري غَير بَعضِ مَجَـــــانِ
●°°° أبداً ومَا رَضِيَتْ بغير حُروفِــــها مُهجي ولا شغفي بوَصْفِ غَوَانِ
●°°° وإذا شُجُونُ القلبِ ألهَبَتِ الحَشَا كالنار تلفحني بغيـــر دُخــــــــانِ
●°°° سارَعْتُ أنهلُ مِن عُيون بَيَانِهَــــا كانت سلامي، بَلْسَمِي وحَصَـــانِ
●°°° فكَأنَّ أحرُفَهَا إذا وَتَرَتْ صَــــدىً عُــــودٍ وَنايَــــاتٍ يَهُــــزُّ كِيانِــي
●°°° لغةْ بِنَبْضِ المَجد تشدُو في المدى كالطير في صَدحٍ بمِـلْـ ءِ بطـــــانِ
●°°° فِيها الخُطوطُ تَشَكَّلَت وَتنَاغَمَت وتَمَيَّدَت كالحُـــور طوْعَ بنَـــــانِ
●°°° إعرابُها حِصنُ المَعَاني صَرحُهــا حَرَكاتهـــا لحنٌ وَرقْـصُ حِسَــانِ
●°°° وَهيَ الرَّغِــيـبَةُ للقوافِـــي هَيْئَةً كالخيــــلِ صَافنَـةٌ لِرِبحِ رِهَـــانِ
●°°° وَغَدَت لِسَانَ حضارة لَهِجَت بِهَــا كلُّ الدُّنـا فِــي سِرِّهــــا وَعَـــلاَنِ
●°°° وعَلى مَدَار الكَون خُطَّ مَسَارُهَــا لِلخُلدِ تَرفلُ طَـــيَّ كلِّ زَمَـــــــانِ
●°°° لغةٌ حَوَت ما الدِّين والدُّنيا معاً كالحَمل مِن عَقدِ لخَيْـــرِ قِـــرَانِ
●°°° ما اختارَها اللهُ العليـــم لِوَحيِــهِ عَبَثــاً به تهـــدي لِخُلْـــدِ جِنــــانٍ ●°°°

تعليقات الزوار ( 0 )

أضف تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .