جريدة البديل السياسي:
و ما ان انفرد بها حتى بدء الاقتراب منها اكثر و اكثر و هو ينسج حول اذنيها اعذب كلمات العشق و الغرام و على ذلك كانت الفتاه تحاول صده و هذه لكونه خالها و كونها
مازالت عذراء و انه يوجد علاقه بين الرجل و االفتاه قرابه تمنع كلاهما من نشوء علاقات عاطفيه او مشاعر بين الرجل و بنت اخت الا انه زاد من كلماته و بدء فى الاحتكاك
بها و هى التى حاولت المقاومة الا انها سرعان ما سقطت فى شباكه و حدث ما لايحمد عقباه حيث الذى حدث كان الاتى بالتفصيل
كانت هناك اسرة تتكون من زوج و زوجه و فتاه فى التاسع عشر من عمرها و تدى نور و كانت هذه الاسرة تعيش فى حالها كاى اسره اخرى من نفسى طبقتهم الاجتماعيه
الا ان شاءت الاقدار و توفى والد الفتاه .. و اصبحت الام و بنتها الشابه بلا احد يستطيع ان يصرف عليهم ولا ان يتوالى شئون حياتهم و على هذا كان من اخو الزوجه
و خال الفتاه الا ان امرهما باحضار امتعتهم و ذلك من اجل اقامتهم معه فى بيته و ذلك انه كان لم يتزوج بعد و انه كان بلا ابن ولا زوجه الامر الذى دفع الاخت بالحضور الى
بيت اخوها فتهتم بشئونه و يهتم بشؤنها .. و على هذا بدء الخال فى التعامل من بنت اخته كاخته او ابنته فبدء يصاحبها و بدء يتقرب منها ففرحت الفتاه الصغيره بهذا حيث وجدت
اخيرا من يعوض لها حنان ابوها و حتى لو كان القليل منه فقط و على هذا دمت الحياه بين الخال و بنت اخته ال انه بدء يتقرب نها اكثر فاكثر و بدء يقضى معها وقات
لوحدهم فى المنزل بدون امها .. و عليه كان الخال يغازل بنت اخته و كان يتطور فى بعض الامر قيامه بالتحرش بالفتاه بدون قصد و على هذا بدءت تلحظ الفتاه تقرب خلها منها
و على بدئت تقوم علاقه ود ما بينهم و تحولت الى علاق عاطفيه و كانت الام لا تعلم عن هذا شئ الامر الذى كان يدفعها الى ترك ابنتها مع اخوها و تذهب الى عملها فكن
يستغل الخال انفراده بابنه اخته و يقوم ببمارسه الجنس معها .. كانت الفتاه تعترض فى بادئ الامر الا انه اقنعها بانه يحبها و يعشقها الى اخر ذلك و بدئتت تتكر العلاقات
الجنسيه فيما بينهم و بدئت الفتاه يظهر عليه علامات الحمل الى ان اكتشفت الام ذلك و قامت بتحرير محضر ضد اخوها الذى اعتد جنسيا على بنتها
حسب و صفها .. و كان الدنيا اصبحت لا يعمل احد الخير للاحد بدون مقابل .. لا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم…
تعليقات الزوار ( 0 )